syrian bareback by webcam

To watch the video you need to enable Javascript in your browser

294,255

02:44

Published 12 years ago

Comments

Please or to post comments

PhrasalCycle5Gjtff 4 months ago

مبادل جاد واقع سوفت بالشام 34 سنة مشعر خفيف الجاد يحكي خاص

ohhl66b 5 months ago

süßer Fickarsch

Nikni09 5 months ago

انا سالب من المانيا من مدينة هامبورغ الي يبدو ينيك طيزي بيحكيني

qaran 8 months ago

Böyle bir erkeğin beni becermesine ihtiyacım var 🔥

chrispeirement 1 year ago

hot couple

chrispeirement 1 year ago

You should start by applying it to yourself as you watch this

Reply Original comment

hakim2222222 3 years ago

قال الرسول صلى الله عليه وسلم

و ما ظهرت الفاحشة فى قوم حتى أعلنوا بها إلا ابتلوا بالطواعين والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ..... "

(رواه ابن ماجة و الحاكم و صححه الألباني).

• قال تعالى :

ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين . إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون .

• ق

.

الترمذي ١٤٥٦ و صححه الألباني

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

لعن الله من عمل عمل قوم لوط لعن الله من عمل عمل قوم لوط ، لعن الله من عمل عمل قوم لوط ، ثلاثا .

أحمد ١٩٢٥ وحسن إسناده الأرناؤوط

• إجماع الصحابة على قتل اللوطي:

أجمع الصحابة على قتل اللوطي ، وان اختلفوا في طريقة قتله ، فمنهم من ذهب إلى أن يحرق بالنار وهو قول علي

ومنهم من قال : يرمى به من أعلى شاهق ، ويتبع بالحجارة ، وهذا قول ابن عباس رضي الله عنه .

ومنهم من قال : يرجم بالحجارة حتى يموت ، وهذا مروي عن علي وابن عباس أيضاً .

• من أشد وأعظم جريمة اللواط إثما: أن تكون هذه الفاحشة بالأطفال والصبيان وخداعهم والتغرير بهم فإن من فعل ذلك بهم سيحمل وزر عمله وسيحمل اثم انتهاك اعراضهم وتدمير نفسياتهم وحياتهم واغتيال هذه الأنفس الطاهرة البريئة.!

• المصرّون على جريمة اللواط منتكسوا الفطرة مطموسوا البصيرة ، وإصرارهم على هذه الفاحشة دليل ضعف العقل ، وقلة الديانة ، وذهب النخوة والمرؤة وهي علامة على الخذلان ، وطريق الحرمان .

• ومرتكبوا جريمة اللواط يصيبهم الخلي في الدنيا يُرى في وجوههم الظلمة وتمتلىء صدورهم هما وكآبة وضيّقا وهم موعودون بعذاب الآخرة ولعذاب الآخرة أشد وأخزى إلا من صدق وتاب توبة نصوحا وأصلح.!

نسأل الله العفو